أخبار من الكيان : هذه الالغام تهدد حكومة نتنياهو
الشراع 17 كانون الثاني 2025
استقالة وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير ،وأربعة من كتلته لا تؤثر على قدرة حكومة بنيامين نتنياهو على تمرير صفقة تبادل الأسرى ،بسبب وجود أغلبية برلمانية ضعيفة تعتمد على 62 عضوًا ، من دون بن غفير، مع دعم ألموغ كوهين -المتمرد على بن غفير. -بذلك تكون المعارضة 57 عضوًا فقط مقابل 63 للحكومة.
السيناريوهات المتوقعة بعد الصفقة:
1. انهيار حكومة نتنياهو،
وجود ألغام كبيرة تهدد استقرار الحكومة أبرزها:
٠قانون التجنيد.
٠اختيار رئيس المحكمة العليا
٠القوانين القضائية المثيرة للجدل.
٠إقرار الموازنة العامة، والتي إذا لم تُمرر حتى مارس، سيتم حل الكنيست تلقائيًا.
2. تسريع الانتخابات المبكرة:
قد يلجأ نتنياهو إلى الدعوة لانتخابات مبكرة لاستثمار إنجازات الحرب ،وصفقة الأسرى قبل أن يفقدها بسبب الأزمات الداخلية والصراعات داخل ائتلافه.
يواجه نتنياهو فقدان ثقة شركائه، خصوصا سموتريتش، الذي يستغل الوضع الحالي لتحقيق مكاسب تتعلق بالاستيطان والسيطرة على الميزانية، لكنه لن يخاطر بإسقاط الحكومة في ظل ضعف استطلاعات الرأي لحزبه.
3. تداعيات داخلية وصراعات ائتلافية:
الائتلاف الحكومي هش بشكل كبير، وغياب التوافق حول قضايا رئيسية قد يؤدي إلى تفكك سريع.
الصفقة مع حماس، على الرغم من كونها إنجازًا سياسيًا، تزيد من تعقيد الوضع داخل الائتلاف بسبب المعارضة الشديدة لبعض الأطراف، مثل سموتريتش وبن غفير.
الخلاصة:
استقالة بن غفير تُظهر هشاشة حكومة نتنياهو، لكنها لن تُسقطها فورًا. مع ذلك، فإن تراكم الأزمات والملفات الحساسة مثل الموازنة وقانون التجنيد يجعل انهيار الحكومة مسألة وقت. صفقة الأسرى قد تكون الإنجاز الأخير الذي يسعى نتنياهو لاستثماره قبل الدعوة لانتخابات مبكرة، خصوصاً في ظل فقدانه السيطرة على شركائه الائتلافيين، الذين يستغلون الوضع لتحقيق مكاسب شخصية قد لا تتكرر في المستقبل.
الخبر الثاني
*ترامب يعيد السلطة الوطنية إلى غزة
على الرغم من معارضة إسرائيل .
وهي التي ستتسلم معبر رفح .*
*كتبت جريدة يديعوت أحرونوت
*السلطة الوطنية ستتسلم المعابر في غزة.*
*قال مسؤولون في السلطة الفلسطينية إن الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب ،طلب من السلطة السيطرة على المعابر في قطاع غزة، وذلك في حديث مع مدير عام للمعابر والحدود في السلطة الفلسطينية نظمي مهنا، ونائب مدير عام وزارة الشؤون المدنية في السلطة الفلسطينية أيمن قنديل، اللذين ذهبا إلى القاهرة بناء على طلب ترامب، من أجل إغلاق التفاصيل ومنع حماس أو أي طرف آخر من. السيطرة عليها.*
الخبر الثالث
🔴روعى يونفيسكى..كان:
👈على ماذا وافقت إسرائيل مقابل
الإفراج عن 33 أسير إسرائيلى.
.فى المرحله الأولى
🔴وفق الإتفاق فى المرحله الأولى سيتم الإفراج عن..
👈حوالى 1000 أسير فلسطينى
👈من بينهم 290 أسير من ذوى المؤبدات
👈ومنهم معتقلون على قتل إسرائيليين.
🔴يضيف يونفيسكى..
👈مفتاح الإفراج عن الأسرى تم تحديده
🔴وفقا للآتى:
👈مقابل كل مُجندة.. سيتم الإفراج عن
33 أسير من ذوى المؤبدات
👈إضافه ل 20 أسير بمحكوميات مختلفه ممن تبقى من مدة الحكم مالا يزيد عن 15 عام
👈مقابل كل أسير من كبار السن فوق 50 عام..
👈سيتم الإفراج عن 3 أسرى من ذوى المؤبدات
👈إضافه ل 27 أسير امنى..
👈مقابل الأسرى ال 9 الذين أُلحقوا بالصفقه الإنسانيه..
👈سيتم الإفراج عن 110 أسرى من ذوى المؤبدات.."بواقع 12 اسير فلسطينى مقابل كل أسير إسرائيلى"
👈إضافه ل 1000 معتقل من معتقلى قطاع غزة خلال العمليه البريه وغير مشاركين فى هجوم السابع من أكتوبر..
👈مقابل 5 اسيرات"مدنيات"
👈سيتم الإفراج عن 210 أسرى من النساء والأطفال..المحكومين على قضايا أمنيه
👈فى نهاية المرحله الأولى سيتم إطلاق سراح "هشام السيد..وأبرها منغيستو"
👈ومقابلهم سيتم الإفراج عن 60 أسير
إضافه لمحررى صفقة شاليط"47 أسير"..
👈الأسرى المدانون بقتل إسرائيليين سيتم إبعادهم ،ولن يُطلق سراحهم إلى الضفه الغربيه..
👈بينما الأسرى الآخرون المتبقيه من محكومياتهم اقل من 15 عام سيعودون إلى منازلهم فى الضفه وغزة
الخبر الرابع
🔴يوسف يسرائيل-القناة 13 العبرية:
للتوضيح: الخلاف الحقيقي ليس في قطر،
بل في إسرائيل - ليس بين حماس وإسرائيل،
بل بين نتنياهو وسموتريتش.
كل ما يجري مجرد مناورات سياسية - نتنياهو
عليه أن يختار بين حياة الأسرى ومستقبلنا ،
وبين بقاء ائتلافه الحكومي - اختيار من المفترض
أن يكون بسيطًا.