بيروت | Clouds 28.7 c

نصر الله في تأبين رئيسي ورفاقه: نحن ما زلنا نفاجئ العدو

 

نصر الله في تأبين رئيسي ورفاقه:
نحن ما زلنا نفاجئ العدو 

  • الشراع 25 ايار 2024



في كلمة مختصرة ابن امين عام حزب الله السيد حسن نصر الله ، رئيس الجمهورية الإسلامية في إيران السيد ابراهيم رئيسي، وأطلق ثوابت مشهودة له وللمقاومة جاء فيها :
- لم يستطع العدو تحقيق أي هدف من أهدافه، واعترف بذلك رئيس المجلس الأمن القومي في الكيان.
- من أهم ما يعاني منه المسؤولون في الكيان هو اعتراف بعض الدول الأوروبية بفلسطين.
- الدولة الفلسطينية التي يرفضها المسؤولون في كيان العدو يرون فيها تهديداً وجودياً لهذا الكيان.
- اعتراف عدد من الدول الأوروبية بالدولة الفلسطينية يُمثّل خسارة كبيرة للاحتلال.
- من نتائج طوفان الاقصى وثبات المقاومة وصمودها "اسرائيل" اليوم امام المحكمة الجنائية بعد طلبها اصدار مذكرات توقيف بحق نتنياهو وغالانت.

 

* عاجل: السيد حسن نصرالله: الغاء الاحتفالات بمناسبة عيد المقاومة والتحرير بعد استشهاد السيد ابراهيم رئيسي ورفاقه

  • من مظاهر الفشل الصهيوني ،أن نتنياهو تبرأ من الأجهزة الأمنية والعسكرية وكشف ظهرها

    - مئات عائلات الجنود الصهاينة ومئات أساتذة الجامعات والنخب يطالبون بوقف الحرب ،وهذا ما سيزيد الضغط على حكومة العدو

    - نتنياهو ذاهب نحو حائط مسدود ،ويأخذ الجبهة المقابلة إلى نصر تاريخي ومؤزر

    - فاجأتكم غزة وانهارت قوات النخبة لديكم ،وحزب الله بادر إلى فتح الجبهة وفاجأكم اليمن

    - عندما قصفتم القنصلية الايرانية بدمشق فاجأتكم الجمهورية الإسلامية بوعدها الصادق

    - يجب على العدو أن ينتظر منا المفاجأت وندرس كل سيناريوهاتكم ولا خداعكم ينطلي ولا ضغوط اسيادكم في العالم تنفع وهذه المقاومة ستستمر

 

السيد حسن نصر الله يتابع :

  • إذا أراد نتنياهو أن يكمل عدوانه، سوف يذهب إلى الهاوية والكارثة.

     ردًّا على نتنياهو حول قوله عن "خطط مهمة ومفصلة بالنسبة لإعادة الأمن إلى الشمال": فاجأتكم غزة وفرقة بكاملها انهارت وجيش النخبة انهار.

    - نقول للعدو: فاجأتكم المقاومة في لبنان في 8 تشرين واليمن ونحن من يحق له أن يتحدث عن مفاجآت، يجب أن تنتظر من مقاومتنا المفاجآت.

    - دائمًا كنا واضحين بأننا عندما نذهب إلى معركة نذهب بعناوين وأهداف واضحة، وقلنا أن الهدف الأول مساندة غزة والهدف الثاني منع أي عدوان استباقي للعدو على لبنان.

  • اضاف السيد نصر الله :

    من اهم التحديات التي تواجه رئيس الجمهورية الأسلامية هو الوضع الاقتصادي والمعيشي ، وكل ذلك مرتبط بالحصار الاقتصادي المفروض على الجمهورية الاسلامية ، والعقوبات التي تفرضها اميركا على الشعب الايراني ، وهذا الأمر ليس جديداً بل هو مسار تصاعدي منذ انتصار الثورة الإسلامية عام 1979 .. بسبب مواقف الثورة والدولة في ايران للدفاع عن المستضعفين في الارض ..

    وعندما يتولى الرئيس مسؤولياته في ايران سيجد امامه مشاكل عديدة في المجال الاجتماعي والاقتصادي والعملة والعلاقات الدولية نتيجة الحصار الاقتصادي المفروض على الدولة الاسلامية ..

    واشاد السيد نصر الله كثيراً بالرئيس رئيسي والوزير عبد اللهيان .. فرئيسي مؤيد ومتحمس كثيراً للقضية الفلسطينية داعماً كبيراً للمقاومة فيها ، اما عبد اللهيان فهو محب للبنان والمقاومة ، وكان يبذل جهوداً كليراً لدعم الشعب اللبناني والمقاومة ضد الاحتلال الصهيوني .

    وختم السيد نصر الله كلمته بتوكيد استمرار المقاومة لافتاً نتنياهو ومن معه انتظار الكثير من المفاجآت 

    الشراع

  •