بيروت | Clouds 28.7 c

سنّة بيروت مشاركون في قتل الامام الحسين/كتب: حسن صبرا

من هنا نبدأ

سنّة بيروت مشاركون في قتل الامام الحسين/كتب: حسن صبرا

ليس في العنوان أي تساؤل او افتراض بل هو تجسيد لما هو حاصل في بيروت قبل وخلال وبعد عاشوراء، وخلال فترة لا تقل عن اربعين يوماً من كل عام، فإن من يجول في الشطر الغربي من بيروت، خلالها يجد العنوان في موضعه، فالرايات السود والقمصان السود والعبارات التي تضج بالتهم، والعبارات المتفجرة التي تصدح بها مكبرات الصوت، والحواجز الثابتة في كل زاروب في بيروتي ومفترق كل شارع، وتفتيش حقائب النساء عند مداخل مباني سكنهن من جيرانهن في المبنى او الحي.. بحثاً عن متفجرات قد تستخدمها جارة بيروتية ضد احتفال في الحي بمناسبة ذكرى مقتل الامام الحسين (اسمحوا لنا ان نسجل مرة اخرى ان كلمة شهيد تعني الشاهد: ان الله على كل شيء شهيد، والله يصف الكلمة بعليائه: ((ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله امواتاً بل احياء عند ربهم يرزقون)).. قال جل جلاله ومن يقتل ولم يقل من يستشهد.. انها لغة القرآن، لغة العرب تعلموها قبل ان تطلقوا الأوصاف والتزموا بما يقول رب العالمين)).

في ذكرى مقتل الحسين يشعر كل بيروتي سني انه مشارك في هذه الجريمة، فكيفما تلفت يقرأ ويسمع ويشاهد هذا الاسقاط ضده، وإلا فلِمَ المبالغة في هذه الصور المستنفرة للمشاعر الانسانية التي توجه ضد كل بيروتي؟

تكاد بقية أشهر السنة تمر من دون هذه العصبيات التي يبرزها أناس عاديون لا يبدو لمعظمهم أي صلة بسيرة الامام الشخصية والانسانية والايمانية والاخلاقية.

انهم يفعلون السبعة وذمتها طيلة أشهر السنة، فيأتون الى ذكرى الحسين وينقلبون لأيام معدودات الى ((قديسين)) في نظرهم في حب الحسين.. وهم أحرار في ان يفعلوا ما يشاؤون تعبيراًَ عن هذا الحب، إلا ان يسيئوا اليه في سلوكياتهم وفي استفزاز واتهام وكراهية الآخرين، خصوصاً اذا كانوا من سنة بيروت حيث المدينة التي فتحت أبوابها للجميع، سكنوا في مبانيها ودرسوا في مدارسها، تعلموا من ثقافتها، عولجوا في مستشفياتها، شربوا ماءها وأكلوا من خيرها.. وكانوا بيارتة كما كل سكانها السنة والشيعة والدروز والارثوذكس والموارنة..

نحن لا نتهم أحداً بعينه.. بل هي الثقافة التي لا تعطي أي اهتمام للوحدة الاسلامية، او الوحدة الوطنية، بل نحن لا نبالغ اذا قلنا انها ثقافة وأد الوحدة الاسلامية التي ما كان أطرافها يوماً على هذا الدرك من الخلاف واستحضار الماضي ومحاولة تسييده لقلبه من جهة الى أخرى تحت عناوين الظلم والاستبعاد وكتابة التاريخ من وجهة نظر المنتصر كما هي أحوال البشرية منذ بدء الخليقة.

نحن لا نتهم أحداً بعينه.

لكننا نريد ان نسجل واقعتين حقيقيتين تحملان في دلالاتهما ما يستحق تذكرهما لفهم ما يحصل هذه الأيام.

الأولى: مطلع القرن العشرين أصدر المرجع الشيعي الاعلى السيد محسن الأمين اللبناني الذي عاش ومات في دمشق في حي يحمل اسمه حتى الآن.. فتوى بمنع التطبير في عاشوراء، أي الضرب على الرأس بآلة حادة حتى انزال الدم واغراق الرأس والوجه به قائلاً في فتواه ان هذا العمل هو ضد أخلاق وسيرة وعبرة الامام الحسين الذي قتل مظلوماً.

ثار ضده الرعاع واستغلها خصومه للاسقاط ضده، وكتب بعضهم شعراً مبتذلاً وهاجموه، بعضهم كفّرة (وهم لا يعرفون معنى كلمة كفر في القرآن الكريم) وبعضهم أخرجه من التشيع او من الدين كله.. لم يتراجع السيد الأمين وثبت فتواه في كل عصر وجيل حتى الآن.

الثانية: هي الفتوى التي أصدرها المرشد الايراني السيد علي خامنئي عام 1997.. وأيضاً ضد التطبير، وما نامت ايران بعد صدور فتوى تعتبر ملزمة لأنها وفق الدستور الايراني وثقافة التشيع في ايران، صادرة عن امام معصوم يملك صلاحيات إلهية وفق فتوى أصدرها مؤسس الجمهورية الاسلامية في ايران آية الله الخميني، بأن الحكومة التي (كان) يرأسها السيد علي خامنئي كرئيس للجمهورية تملك صلاحيات إلهية، فإذا اعترض مسجد طريقاً فإن من حق هذه الحكومة هدم المسجد لإكمال الطريق.

ماذا حصل؟

ثارت المرجعيات الدينية في قم، وأصدر سادتها بيانات ضد هذه الفتوى، وعمت التظاهرات طول ايران وعرضها وتجمع كثيرون في المراكز الدينية والمساجد والحسينيات وخرجوا بمسيرات ليلية.. وما نامت ايران الى ان تراجع السيد خامنئي عن فتواه.. وما يزال.

هذه الثقافة التي ثارت ضد فتوى المرجع الكبير السيد محسن الأمين، وضد المرشد السيد علي خامنئي.. وما زالت سائدة حتى الآن.. في كل مكان.. لكنها في بيروت تشكل حالة خاصة لعدة أسباب:

  1. 1 – انها حالة احتقان واستفزاز ومزايدات وسلوكيات موجهة تحديداً ضد السنة في بيروت.
  2. 2- ان رفض فتوى الأمين وخامنئي في دمشق وكل ايران، هو رفض شيعي لفتوى شيعية.
  3. 3 – ان ما يجري في بيروت، لا يجري مثله ابداً في أي قرية شيعية او مدينة شيعية في لبنان، حيث الاحتفال فيها يتم من دون استفزاز مباشر للناس، بينما يتصاعد الاستفزاز في العاصمة بيروت التي كانت معقلاً سنياً بكل معنى الكلمة وباتت الكلمة العليا فيها لغير السنة لعوامل عدة يعرف مضمونها الجميع، وأولهم أهل السنة وزعماؤهم المفترضون (ولا نزيد).
  4. 4 – اعتادت بيروت ان تشهد في عدد من بيوتاتها احتفالات حضارية أبرزها في دار الرئيس تقي الدين الصلح (زوجه فدوى البرازي من بيوتات حمص المعروفة).
  5. (والمركز الاسلامي في بيروت كان يقيم احتفالات في ذكرى عاشوراء).
  6. عائلات عديدة  من بيروت كانت تزور مقام السيدة زينب في دمشق في ذكرى مقتل الامام الحسين.

 

ما هو المطلوب

الجميع يعلم ان أهل السنة والجماعة في عموم الوطن العربي والعالم الاسلامي يقدرون عالياً مكانة الامام علي في الاسلام، وهم يرددون دائماً عبارة شهيرة عن الفاروق عمر بن الخطاب: لولا علي لهلك عمر. ويعتبرون الامام الحسين شهيداً (مرة اخرى كلمة شهيد هي في غير محلها، كما أوردنا قبل ذلك يقدرون الامام علي).

والامام الحسين بن علي بن ابي طالب.. مثلما يقدرون الخلفاء الثلاثة ابو بكر وعمر وعثمان.. وفي جميع مساجد السنة ترفع أسماء ابو بكر وعمر وعثمان وعلي بعد كلمتي الله ومحمد..

(واسمحوا لنا هنا ان نعترض بشدة على وضع اسماء بشر هم النبي العظيم محمد والخلفاء الراشدون في مسجد، والله يقول في كتابه الكريم انما المساجد لله.. ولا يجوز وضع اسماء بشر أياً كانت قيمتهم سامية مع اسم الله خالق الكون وخالق هؤلاء البشر جميعاً)..

والجميع يعلم ان قيادات شيعية راقية ومسموعة الكلمة وذات قرارات حاسمة وقوية تقدر الصحابة ومكانتهم في الدين وتمنع شتمهم او التعرض لأي منهم وكذلك يمنع التعرض لزوج الرسول العربي عائشة ابنة ابي بكر.

ونخص من هذه القيادات، المرشد السيد علي خامنئي والسيد حسن نصرالله والرئيس نبيه بري وبناء عليه فإننا نرجو، خصوصاً الرئيس بري والسيد نصرالله بذل جهد أكبر لضبط محتفلي عاشوراء، خصوصاً في بيروت وبعض قراء العزاء مجبولون نفسياً بالعداء للسنة، ويستفحل عداؤهم في احتفالات عاشوراء، وبعضهم يزايد ويبالغ في الاساءة لأهل السنة، عموماً وفي بيروت خصوصاً، في محاولة لكسب مشاعر الناس الجياشة في هذه المناسبة.. وطبعاً كسب المال قبل كل شيء فكلما كان القارىء بكاءً كان أجره المادي أعلى!!

ونحن لا ننسى كلام الامام محمد مهدي شمس الدين ضد بعض قراء العزاء، وكيف جيّش هذا البعض أحقاداً وكراهية ضد الامام الكبير شمس الدين وهو كلام العقل والمنطق والوحدة الاسلامية الحقيقية.

ولا يشك أحد للحظة في ثقافة الوحدة الاسلامية عند الرئيس بري والسيد حسن نصرالله، وكل ما نرجوه منهما ان يضعا حداً للمزايدات التي تسيطر على كثير من جمهورهما الواسع في هذه المناسبة، لكأن البعض في قاعدة حزب الله وحركة ((أمل))، خصوصاً يريد اظهار حبه للحسين بأكثر مما يحبه الآخر ويقع الخطأ وبل الخطيئة على رؤوس وحساب أهل السنة في بيروت.

((الشراع)) التي تعتبر الوحدة الاسلامية بعد الوحدة العربية في قدس أقداسها.. وتعيش بيروت حباً وعشقاً وانتماءً وولاءً تحرص على وحدة أهاليها سنة وشيعة (ومسيحيين)) ومشاعرهم ولا ترتضي خللاً في طبيعة هذه العلاقة كأبناء دين واحد هو الاسلام، خصوصاً وهي تقرأ أن حدث التاريخ الجلل في مأساة قتل الامام الحسين مظلوماً هو ابن الصراع في حينه أي منذ 1400 سنة، واذا كان من المفيد قراءة درس تضحية الحسين ومظلوميته، فلكي نستخلص عبره مقاومة الظلم ضد كل ظالم، خصوصاً اذا كان فاسداً مستبداً، أياً تكن ديانته وأياً كان مذهبه.. فما هو الظلم الذي ألحقه ابناء بيروت السنة بالامام الحسين حتى يتهموا بأنهم مشاركون في قتله، ولماذا تستفحل مظاهر العداء للسنة في بيروت في ذكرى مقتل الامام الحسين؟

لقد ارتأينا عبر الوثائق وعبر الاتصالات الشخصية مع أصدقاء ((الشراع)) ان ننشر ملخصاً صغيراً جداً من أسماء الرجال الذين يحملون اسماء الائمة علي بن ابي طالب والحسن بن علي بن ابي طالب والحسين بن علي بن ابي طالب.. في اشارة ذات مغزى الى ان أي اسقاط ضد سنة بيروت في هذه المناسبة هو ظلم يقدم عليه من يحتفلون بهذه الطريقة المستفزة من أهل الدين الواحد والوطن الواحد والعروبة الواحدة والانسانية الواحدة.. وإليكم بعض من اسماء ابناء بيروت حباً بآل بيت رسول الله.

 

من لوائح الشطب في بيروت

لقد أحصينا لوائح شطب الدائرة الثانية – انتخابياً في بيروت التي أرسلها لنا الصديق ماهر المصري ما يلي:

من آل عيتاني: 40 شاباً يحملون اسم حسن عيتاتي آباء ثلاثة منهم يحملون اسم علي.

و14 شاباً يحملون اسم حسين عيتاني أحدهم ابن عمر والآخر ابن حسن وواحد ابن محمد علي.

و37 شاباً يحملون اسم علي عيتاني، ثلاثة آباء منهم يحملون اسم حسن.

 

المصري

ومن آل المصري:

33 شاباً يحملون اسم حسن المصري وآباء ثلاثة منهم يحملون اسم علي ومحمد علي.

و47 شاباً يحملون اسم علي المصري آباء ثلاثة منهم يحملون اسم حسن واثنان اسم حسين وواحد اسم رضا.

و13 شاباً يحملون اسم حسين المصري والد أحدهم يحمل اسم علي.

 

ومن آل شاتيلا

شابان اثنان يحملان اسم حسين شاتيلا.

 و5 يحملون اسم علي شاتيلا.

و10 يحملون اسم حسن والدا اثنين منهم يحملان اسم علي ومحمد علي شاتيلا.

 

آل شهاب

11 شاباً يحملون اسم حسن شهاب.

و4 شباب يحملون اسم حسين شهاب.

و8 شباب يحملون اسم علي شهاب وأحدهم ابن عمر.

 

آل الحلبي

11 شاباًَ يحملون اسم علي الحلبي والدا اثنين منهم يحملان اسم حسن.

4 شباب يحملون اسم حسين الحلبي.

11 شاباً يحملون اسم حسن الحلبي والد أحدهم اسمه عثمان.

 

آل يموت

7 شبان يحملون اسم علي يموت.

6 شبان يحملون اسم حسن يموت.

1 شاب واحد يحمل اسم حسين يموت.

 

دعبول

3 شبان يحملون اسم علي دعبول.

4 شبان يحملون اسم حسن دعبول.

2 شابان يحملان اسم حسين دعبول.

 

الترك

7 شبان يحملون اسم علي الترك.

شابان يحملان اسم حسن الترك.

3 شبان يحملون اسم حسين الترك.

 

حاسبيني

3 شبان يحملون اسم علي حاسبيني.

2 شابان يحملان اسم حسن حاسبيني.

 

آل حمود (سنة من بيروت)

3 شبان يحملون اسم علي حمود

3 شبان يحملون اسم حسين حمود

10 شبان يحملون اسم حسن حمود

 

آل الكردي

10 شبان يحملون اسم علي الكردي والد أحدهم اسمه خالد.

10 شبان يحملون اسم حسن الكردي.

5 شبان يحملون اسم حسين الكردي.

 

آل دوغان

4 شبان يحملون اسم علي دوغان والدا اثنين منهم يحملان اسم خالد.

3 شبان يحملون اسم حسن دوغان.

3 شبان يحملون اسم حسين دوغان.

 

درويش (سنة من بيروت)

4 شبان يحملون اسم علي.

11 شاباً يحملون اسم حسن.

2 شابان يحملان اسم حسين.

هذه الاسماء من لوائح الشطب، ونحن نعرف شخصياً من عائلات بيروت السنية على سبيل العد لا الحصر من آل الملا عائلة محمد الملا ابو عمر، ولديه بكره عمر ويليه علي الملا ويليه حسن الملا.

عائلة عبلا.. كبيرها احمد ابو علي عبلا

 علي النخال ابو حسين ابنه حسين وهو ابن حسين النخال ابنه الآخر محمد علي النخال.

زين العابدين مصباح عيتاني

حسن ابن المختار وليد عيتاني

حسن مصباح عيتاني

سليمان النخال ابنه يحمل اسم الحسين سليمان النخال

من الدكتور محمد نبيل عضاضة.

علي احمد عزالدين عضاضة.

علي محمد عزالدين عضاضة والآخر حسن علي عضاضة وابنه حسين.

حسن عضاضة خال صلاح الدين عضاضة شقيق والد د. محمد نبيل هو محمد علي محي الدين عضاضة.

علي بديع محمد علي عضاضة.

قاسم عضاضة

عديل ابن د. عضاضة حسن عبداللطيف الداعوق.

ابن عم زوج د. نبيل حسن محمد البلعة.

ابن خال زوج د. نبيل حسن خالد البلعة.

جدة د. محمد نبيل زوج محي الدين عضاضة اسمها فاطمة، ابنتا فاطمة زهراء ورقية.

خال الوالد حسن عضاضة ابنته كان اسمها زهراء.

علي حسين النقيب، وابنه حسين من البسطة التحتا.

حسين وحسن عمر قمبريس.

ابن خال عبدالفتاح الرافعي اسمه حسين بك الجسر.

احمد سنجر والد زين العابدين وزينب وفاطمة سنجر.

حسين الجسر سفير لبنان في لندن.

علي المراد ابن اخت زوج ماجد الرافعي.

المهندس محمد علي الدنا.

زين العابدين عبدالفتاح الرافعي.

خالة الزميل راشد فايد هي زينب رمضان (سنية بيروتية) وصديقه د. علي السبع أعين.

الصديق درويش الربيع أرسل بعض الأسماء:

علي مصطفى الربيع.

عمر مصطفى الربيع.

وحسين مصطفى الربيع.

وحسن مصطفى الربيع.

حسن محمد الربيع.

وحسين حسين الربيع.

 

الصديق محمد فؤاد الجيزي أرسل بعض الأسماء:

زينب محمد الجيزي سنية من بيروت.

حسن عمر الجيزي.

وتوفيق حسين الجيزي.

وعلي حسن الجيزي.

ومحمد عباس الجيزي.

 

من الصديق د. بلال حمد

المهندس علي عساف رئيس المركز الاسلامي في عائشة بكار.

مدير مكتب الرئيس بري علي حمد.

د. علي بصبوص ابن أخ اللواء ابراهيم بصبوص.

د. علي الحوت.

المطور العقاري حسن قرنفل.

رئيس مرفأ بيروت حسن قريطم.

الوزير السابق د. حسن منيمنة.

 

من الصديق عبدالهادي محيسن هذه اللائحة:

المحاسب علي عانوتي في مؤسسة السيد المحيسن .

الضابط علي البعلبكي.

علي ياسين مدير مصرف.

علي المصري علي الترك مع الوزير السابق عمر مسيكة.

 حسن بربور.

المحامي حسن مطر

المحامي حسن كشلي

حسن سنكري (موظف)

حسين كنفاني

المحامي حسين مسالخي

المحامي حسن محيو

الوزير السابق حسن السبع

رئيس جمعية تجار صيدا علي الشريف.

 

من الصديق الحاج مصطفى الترك هذه اللائحة:

ابن شقيقته محمد علي اسماعيل مرزوق وابنه علي

حسن وحسين وزين احمد الخطيب

ابن عمته علي محمد حمزة

حسن جعنا

حسين حسان ارناؤوط

ابن ابنة الحاج مصطفى حسن وبتول وفاطمة

حسين قبرصلي، علي عبدالسباطي

حسن وحسين توفيق علوان

حسن محمود خليل مرزوق

من الصديق خالد ياسين هذه اللائحة المهمة في تعبيراتها:

ابراهيم حسن ياسين دياب

حسن ياسين دياب

زين العابدين ياسين دياب

حسين ياسين

علي ياسين

وزينب ياسين

حسين محمد ياسين دياب

حسن محمد ياسين دياب

حسين توفيق ياسين

علي توفيق ياسين

هناك حوالى خمسين شاباً يحملون اسماء علي وحسن وحسين 6 شباب اسماؤهم تبدأ بالمهدي: المهدي محمد – المهدي حاتم – المهدي مصطفى – المهدي ابو الطيب – المهدي رضوان وعائشة المهدية ياسين دياب.

انها مختارات من أسماء ابناء عائلات بيروتية سنية، وهي ليست سوى نماذج لعشق سنة بيروت وتقديرهم لآل بيت رسول الله والائمة، فلماذا استفزازهم في مناسبة عاشوراء وهم كانوا يحتفلون بها بطريقة حضارية تليق بآل بيت الرسول العربي!

حسن صبرا

الوسوم