بيروت | Clouds 28.7 c

كتبنا لكم وقلنا ازبلووووووووووه

مجلة الشراع 23 شباط 2021

سبق ان كتبنا لكم اكثر من مرة بعد ان يخرج الصهر الصغير ليبخ عليكم  ان إزبلوه  ( من هنا نبدأ ✔?/ إزبلوه..! بقلم حسن صبرا (مجلة الشراع 14 تشرين الأول 2020) )  فليس في كلامه اي منطق سياسي وخطابه خارج عن اي روح وطنية

واكثر من هذا فإن الصهر الصغير يعيش حالة إنكار مرضية لم ولن يكون علاجها لا في السياسة ولا في الإعلام واذا اردتم الاهتمام بتوصيف الإنكار اسألوا على سبيل المعرفة طبيباً نفسياً يقدم خبرته مجاناً فهذا الصهر لا يستحق ان يدفع عنه احد " فحصية حكيم"

ازبلوه،

 لأنه يستفزكم لتردوا عليه ليأخذ كلامكم الى من عنده ويبكي بأنه معرض للهجوم وهو المسكين ليستدر عطفاً او شفقة او اشادة

ازبلوه،

حتى لا يظن نفسه امراًما وهو شخص اذا جلس من دون ان يستفز الناس فالناس تراه نكرة فإذا تكلم فهو حشرةواذا صمت فهو بقة تمص من دون ضجة، واذا عطس جاء بالكورونا، وإذا احتجب قالوا انه دراكولا لا يخرج الا في العتمة .

إزبلوه،

واعتبروه ريحاً خرج من غير ترم وما عليكم الا اقفال انوفكم ساعات اذا استطعتم، او هو صرصار لا يؤذي لكنه يلعي النفس وسيترك وسخاً على حذائك اي منكم اذا هرسه

ازبلوه،

 وتجنبوا سيرته واذا حضر ذكره فقولوا كش برا وبعيد، او اللي ما يتسماش، وبعيد من هون بعيد من هون، وهل تستحق الذبابة الا دواء طس؟ امركم لله اشتروها.. وابتعدوا عن اماكن فيها زبالة لأنه يكثر فيها ، واجعلوا منخلاً على النوافذ حتى لا يدخلها من دون اذن

ألم نقل لكم انه ريح من دون ترم

اف إف شو هريحة

الوسوم