مجلة الشراع 31 آب 2020
نشرت جريدة لوموند مقالاً شرحت فيه تكليف مصطفى اديب بتشكيل الحكومة اللبنانية الجديدة جاء فيه؛إنه توضيح لقدرة الطبقة السياسية اللبنانية على اللعب مع شعبها والفاعلين الأجانب. إنه خيار مخيب للآمال للغاية. السيد أديب لا يتمتع بالمصداقية ولا الشبكات اللازمة للتعامل مع الوضع الوجودي في البلاد. إنه خيار يقيد فرنسا. أتخيل أن باريس ستأ خذ علما وتقبل ، لأن هناك ديناميات أخرى تلعب ، وكذلك إرادة السلطة 'منع شخصية مقربة من الإصلاحيين
لقراءة الموضوع باللغة الفرنسية من صحيفة لوموند: Au Liban, « le système se défend alors même qu’il coule »