بيروت | Clouds 28.7 c

اول الاخبار - الاخبار السياسية / مجلة الشراع 19 تشرين الثاني 2018 العدد 1875

  • *كشف مصدر واسع الاطلاع لـ((الشراع)) عن معاودة المفاوضات بين الاميركيين والايرانيين في عاصمة عربية خليجية, وان مواضيع عديدة تطرح خلالها ولا سيما المستوى المحتدم الذي وصلت إليه العلاقات بين الولايات المتحدة وإيران في أعقاب قيام الرئيس الاميركي دونالد ترامب بإلغاء الاتفاق النووي وبدء تنفيذ برنامج واسع من العقوبات ضد ايران. ورجح المصدر ان لا يتم التوصل الى توافقات حول المواضيع التي يتم التفاوض عليها إلا انه قال ان هذه المفاوضات هي لإدارة الخلافات بين الدولتين.
  • *رغم  لقاء المصالحة العلني في بكركي بين سمير جعجع وسليمان فرنجية برعاية البطريرك الماروني بشارة الراعي فإن الحديث عن خارطة تحالفات مسيحية جديدة ما زال مبكراً كما يرى رئيس جمهورية سابق,كون هذا التقارب سبقه تفاهم معراب بين القوات اللبنانية والتيار الوطني الحر ولم يفض هذا التفاهم الى تحالفات على غرار الثنائية الشيعية, بل ان هذا التفاهم اهتز مراراً وعند كل المحطات والاستحقاقات الهامة.
  • *يدور الحديث في تيار سياسي وازن عن وجود مخاوف من عودة مسلسل الاغتيالات السياسية الى لبنان, وذلك في ظل احتدام السجالات وتشنج الأجواء السياسية، خصوصاً مع التأخير في تشكيل الحكومة وولادة العقد في وجهها بشكل متتالٍ ولا سيما بعد بروز ما سمي العقدة السنية.
  • *المتخوفون من عودة مسلسل الاغتيالات لا يملكون معلومات في هذا الصدد, إلا انهم يرون ان الظروف مشابهة لظروف سابقة حصلت فيها اغتيالات بهدف خلق مسارات جديدة مغايرة للمسارات الطبيعية القائمة.
  • *حملة كبيرة تشن على وسائل التواصل الاجتماعي وفي بعض وسائل الاعلام وتتناول موظفاً كبيراً وحياته الخاصة والعائلية, علماً ان البعض يتحدث عن ان وراء الحملة جهة تعمل على قطع الطريق منذ الآن على أي فرصة يمكن ان تتاح لهذا الموظف من اجل تولي منصب رفيع في المرحلة المقبلة.

 

صدق او لا تصدق

*الغارات الصهيونية على مواقع عسكرية داخل سورية مستمرة، انما من دون إعلان من جانب اسرائيل او أجهزة بشار الأسد.

هذا ما تم الاتفاق عليه بين موسكو وتل أبيب وقصر المهاجرين، بحيث تقصف اسرائيل ولا تعلن عن غاراتها ويسكت بشار ولا يكشف إعلامه عن أي غارة، وتشرف موسكو على الصمت حتى لا تحرج تابعها الأسد الصغير.

 

ليس سراً

*لا صحة لما ورد في احد مواقع التواصل الاجتماعي عن رفض زعيم وسطي لزواج ابنته من ابن شخصية اعلامية بزعم اختلاف الديانة بين الشاب والفتاة.

فالزعيم المقصود هو وليد جنبلاط والاعلامي هو بيار الضاهر، وابنة جنبلاط داليا تستقبل ابن الضاهر في منزلها الأبوي وبحضور والدها، وتلتقيه في أماكن عامة مع الأصدقاء، ولن يعترض وليد جنبلاط على زواج ابنته الوحيدة (لها شقيقان هما تيمور وأصلان) من شاب مسيحي.

 

تهديد

*زار مسؤول فلسطيني مرجعاً أمنياً كبيراً وطلب منه الضرب بيد من حديد في حال تكرر ما حصل في الآونة الأخيرة في مخيم المية ومية المجاور لمدينة صيدا.

كما طلب منه التهديد بأنه في حال تكررت هذه الأحداث فإن القوى الأمنية مستعدة لدخول المخيم مهما كلف الأمر.

 

ليس سراً أيضاً

*لاقت الصورة التي نشرت على وسائل التواصل الاجتماعي لكريمتي مسؤول كبير، أصداء رافضة ومستنكرة لهذا التصرف، خصوصاً وان كل واحدة منهما تعمدت إظهار حقيبة يدها ((جزدان)) وماركته، والتي لا يقل سعرها عن سبعة آلاف دولار اميركي.

 

خاص

*كشف مصدر أمني رفيع عن ان مدير عام الأمن العام اللواء عباس ابراهيم يقوم بمفاوضات مع الجانب السوري بشأن بعض الأسماء التي تأكد وجودها في السجون السورية، تمهيداً للافراج عنها.

 

لم يعد سراً

*زيارة خاطفة قام بها مسؤول كبير في المحكمة الدولية الخاصة بلبنان التقى خلالها بمسؤول أمني رسمي كبير.

الزيارة استمرت يوماً واحداً ولم تعرف الأسباب التي استدعت قيامها، إلا انها من دون شك لها صلة بالتحضيرات الجارية في المحكمة لإصدار أحكامها في الأشهر الثلاثة الأولى من العام المقبل.

 

لماذا؟

*حالة استنفار لم تعرف أسبابها قام بها عناصر من حزب الله في شارع الجاموس ليل الثلاثاء الفائت.

وحتى صدور هذا العدد من ((الشراع)) لم تعرف دوافع هذا الاستنفار وما اذا كان له علاقة ما بزيارة او مهمة أمنية او غير ذلك.

 

لا تكتم السر

*خمسة أسماء يجري العمل على جوجلتها من أجل أن يطرحها الرئيس ميشال عون عبر الوزير جبران باسيل على الرئيس سعد الحريري وكذلك اللقاء التشاوري ((نواب 8 آذار السنة الستة)) وذلك من أجل ان يتم اختيار أحدها بعد موافقة الطرفين على هذا الاسم.

وتركز عملية الجوجلة على ان تكون لائحة الأسماء الخمسة غير مستفزة للحريري ومقبولة من النواب الستة السنة, ليتم اختيار أحدها بموافقة الجميع, أما بالنسبة لحزب الله فإن المصادر المطلعة تعتقد أنه سيوافق على ما يوافق عليه نواب اللقاء التشاوري، خصوصاً وان أمين عام الحزب السيد حسن نصرالله كان أعلن عن ذلك صراحة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الوسوم